تعذيب الاسرى حتى الموت جريمة نكراء…….
عمران نت / 24 / 7 / 2020
// مقالات // آمنة محمد
تعذيب الأسير (مختار اليوسفي ) حتى الموت تعتبر جريمة نكراء من قبل العدوان، والمرتزقة في سجونهم ،وقد تحمل من مظلوميات المرتزقة من تعذيب ،وحشي خلال ثلاث سنوات منذ تم أسره إلى اليوم ، حتى فارق الحياة الى جوار ربة بعد تحملة ..
الاستنكاري لتعذيبه المنكر بأبشع سلوك التعذيب المفجعة
نستنكر هذه الجريمة الكبرى التي قام بها الخونة في محافظة تعز وليست أول جريمة تعذيب الاسرى حتى الموت، وإنما العديد من جرائمهم الخبيثة التي يقومون بها في حق ألا سرى المظلومين من مرتزقة الشر ،والبغي
يضنون بقتلهم الأسير وتعذيبه بأنهم قد أنجزوا مهمة في تخويفنا او، يريدوا أحراق قلوبنا وقلوب أهل الأسير الشهيد المعذب لا هذا يعتبر صمود للشعب اليمني ورجال الله
وإنما الخزي ،والعار لاهل القلوب القاسية كلاب العدوان البربري
ويعتبر تشوية أخلاقهم القذرة
والقضاء على مبدأ الإسلام في تحريضهم لقتل الأسرى حتى الموت ليست شجاعة وأنما ذلة
يا أحفاد أمريكا واسرائيل تغلبكم على الأسرى المعتقلين في سجونكم ،وتعذيبهم على كافة الإشكاليات الوحشية هذا هو الفزع للمرتزقة لم يتمكنوا من التغلب على رجال الرجال قاموا
الى افعالهم وجرائمهم التي لا تحصى بحق الاسرى والشعب اليمني، وقتل أطفاله ،ونساءة
حتى الطفولة قتلوها بفعلتهم الوسخة باغتصاب طفلة لم تبلغ من العمر سبع سنوات أين ضمير الإسلام الذي يدعون به الديانة
اين هو من وجوه العمالة الخسيسة وحلفهم ،وقرينهم
الذي قام بتعليمات اغلاق بيت الله الحرام وماذا بعد لم يعد شي منكر وما فعلوة بحق الشعب اليمني ،وهدم الإسلام، ولم
يفلحوا في أي مواجة في وجه الأنصار الا في جرائم، وحشية
وقتل أنسانية، وأغتصاب طفولة في سن الزهور هذا هو الذي
افلح العدوان ،ومرتزقة الريال …
ولن يسكت الشعب اليمني بحق الأسير وتعذيبة حتى الموت ولا جرائم العدوان الفضيعة الوحشية بدون رحمة ندعوى
كل التمخاذلين القاعدين في منازلهم التحرك في القضاء على حفاة الشر وتوجة الى جبهات الشرف ،والعزة في تحقيق النصر الكبير والفتح المبين
ولن ننسى ما فعلة المبعوث الهمجي المحايد الذي لم يلتزم بحماية الاسرى المعتقلين في سجون التعذيب لدى المرتزقة في اليمن منذ توليه قضية
الحصار، والاسرى، واستمراره
في عمله البطئ كان سوى أدة
لدى العداء عميل قبيح بوساطة أمريكية دون تحرك في أي عمل خيري للشعب اليمني وإنما شارك في قتل الشعب اليمني وحصاره ،وجرائمه التي لم تذكر في دين لله وأخلاقه …
الشعب اليمني يمتلك الإيمان ويمتلك قوة وسيادة ،وقيادة ربانية
وقيادة قرآنية من القائد العلم السيد عبد الملك حفظه الله ويمتلك العزة الالهيه، والصمود
والصبر ،والثبات والارتباط المعنوي في التضحية ،والتصدي
لجرائم العدوان وأذنابه العملاء
ويسعى كل يوم في تلقي الانتصارات العظيمة حتى دخولة بيت الله الحرام ومن هناك الى تحرير الأقصى الشريف من رجال الله قال تعالى .. يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ))
هم المنتصرون دوما
#الرحمة_للشهداء
#الشفاء_للجرحى
#الحرية_للأ سرى
#النصرلشعبناالمظلوم_والصابر
#اتحادكاتباتاليمن