عامٌ جديد وفتحٌ قريب
// مقالات // زينب محمد الرميمة
مر عام طويل يحوي في طياته انتصارات عظيمة في جبهات العزة والكرامة ،
دماءٌ كثيرة من رجال تأبى قلوبهم الجلوس في المنازل كالضعفاء،
وأسرى ذاقوا مايكسر العظم ويشد العزم ،
وجروح تخرج من مشاعر مجاهد سقط مصاب في ساحة الإباء ليلحق هذه الجراح كلمات العودة من جديد ،
وطيران مسير يدخل ٲجواء الٲعداء
وصواريخ مختلفة لم ترَ اليمن السعيد مثلها قط ،
وٳعلامٌ حربي ٲتلف بتوثيقه ٲعصاب التحالف من إسرائيل إلى ٲصغر عميل مرتزقأم ودعت آخر ٲولادها وتزفه شهيد وتهتف اللهم ٳن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى ؛
طفلة بفطرتها السليمة تكبر بحب الآل وتسير بنهج البتول
وما هذه إلا نفحات زينبية تعود لسيدة الخلق ابنة المرتضى وبنت خير الورى زينب عليها السلام ، نفحات تخللت ٲفئدة نساء اليمن
وقبل كل هذا وبعد كل شيء أمة باتت في غفلغه ليخلق الله في ٲوساطها علم من ٲعلام الهدى حفيد من ٱحفاد المصطفى ،قائد حكيم ، معلمٌ رحيم بكلماته وحكمه ودروسه ٲيقظ الٲمة من غفلتها وتغافلها المرير.علمٌ ثائر للعرض والأرض بفضل الله وتأييده وصل إلى تهديد قوي ٲرهبت الكيان الإسرائيلي أحداث مرت في عام واحد لنصل إلى مشارف الإنتهاء من هذا العام ونستقبل العام الجديد بانتصارات جديده وتعزيزات إلهية مديدة لقوم ذاق من القهر والجور مالم يذقه أحد
بِسم الله القائل : *(أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ)*
[سورة الحج 39]
مر عام طويل يحوي في طياته انتصارات عظيمة في جبهات العزة والكرامة ،
دماءٌ كثيرة من رجال تأبى قلوبهم الجلوس في المنازل كالضعفاء،
وأسرى ذاقوا مايكسر العظم ويشد العزم ،
وجروح تخرج من مشاعر مجاهد سقط مصاب في ساحة الإباء ليلحق هذه الجراح كلمات العودة من جديد ،
وطيران مسير يدخل ٲجواء الٲعداء
وصواريخ مختلفة لم ترَ اليمن السعيد مثلها قط ،
وٳعلامٌ حربي ٲتلف بتوثيقه ٲعصاب التحالف من إسرائيل إلى ٲصغر عميل مرتزقأم ودعت آخر ٲولادها وتزفه شهيد وتهتف اللهم ٳن كان هذا يرضيك فخذ حتى ترضى ؛
طفلة بفطرتها السليمة تكبر بحب الآل وتسير بنهج البتول
وما هذه إلا نفحات زينبية تعود لسيدة الخلق ابنة المرتضى وبنت خير الورى زينب عليها السلام ، نفحات تخللت ٲفئدة نساء اليمن
وقبل كل هذا وبعد كل شيء أمة باتت في غفلغه ليخلق الله في ٲوساطها علم من ٲعلام الهدى حفيد من ٱحفاد المصطفى ،قائد حكيم ، معلمٌ رحيم بكلماته وحكمه ودروسه ٲيقظ الٲمة من غفلتها وتغافلها المرير.علمٌ ثائر للعرض والأرض بفضل الله وتأييده وصل إلى تهديد قوي ٲرهبت الكيان الإسرائيلي أحداث مرت في عام واحد لنصل إلى مشارف الإنتهاء من هذا العام ونستقبل العام الجديد بانتصارات جديده وتعزيزات إلهية مديدة لقوم ذاق من القهر والجور مالم يذقه أحد
بِسم الله القائل : *(أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ)*
[سورة الحج 39]
عامٌ جديد وفتحٌ قريب ونصر بإذن الله أكيد،
فكل عام ونحن لقائد الثوره فدا۽ موالين مسلِمين
كل عام ومجاهدينا الٲحرار منتصرين ٲعزا۽
كل عام وبلادنا تعيش بٲمن وسلام.
