#انتصارات_الضالع_البيضاء..
عمران نت / 18 / 4 / 2019م
// تقارير // جميل أنعم العبسي
– جبهة العود في الضالع أصبحت مؤمنة بالكامل بعد تطهير وتأمين أكثر من 30 موقع بمساحة تقدر ب 12 كيلو متر مربع
– إحكام السيطرة الكاملة على جبل حلموص الإستراتيجي بالبيضاء بالكامل بعد تطهير أكثر من 20 موقعاً
– عشرات المرتزقة سقطوا بين قتيل ومصاب وأسير فيما لاذ من تبقى منهم بالفرار
– إغتنام كميات كبيرة من الذخائر والأسلحة المتنوعة
– إنهيارات واسعة في صفوف المنافقين بعد تكبدهم خسائر فادحة بالأرواح والعتاد
– كل الجبال الإستراتيجية في الضالع أصبحت بأيدي الجيش واللجان الشعبية
– مساحات واسعة تم تأمينها شمال وغرب الضالع
– بذلك تصبح محافظة إب آمنة مؤمنة بعد نوايا العدوان بفتح تصعيد عسكري بإتجاهها لإرباك المشهد
– بذلك تصبح مفاتيح المناطق المحتلة بيد الجيش واللجان الشعبية
– بذلك تم تأمين ظهر وجوانب الجيش واللجان الشعبية ما يمنحها مساحة واسعة للمبادرة والتقدم للأمام
– في البيضاء إلتقاء جبهة ذي ناعم بجبهة الزاهر، وفي الضالع قرب إلتقاء جبل العود وجبل ناصة وذلك يعني إجادة المؤسسة العسكرية إستخدام مفردات كيف ومتى وأين وإدراكها وإدارتها وتنفيذها لشيء ما مرسوم معلوم يفتت أضلاع الغزاة والمنافقين ويشل قدراتهم ويهدد وجودهم في عمق المناطق المحتلة
– هذه المناطق تتميز عن الجبهات الأخرى بوجود قرى آهلة بالسكان وهذا يعني أن الحاضنة الشعبية باتت مرجحة بشكل كبير للكفة الوطنية بعد إغتراب سنوات عرف الجميع فيه معنى الإحتلال وزيف إدعاءاته
– الترحيب والحفاوة البالغة من المواطنين رجال ونساء وأطفال بقدوم الجيش واللجان الشعبية للمناطق المحتلة حافز معنوي واستراتيجي وذو دلالات هامة لا يعلى عليها
– العام الخامس عام الإنتصارات عام عودة المخدوعين للصف الوطني.. عام إنتكاسة وهزيمة وتعثر العدوان إيذاناً بدحره وطرده شر طرده بعون العزيز القدير
– لذلك ظهرت إسرائيل وأمريكا وبريطانيا علناً.. وسيكون عام المؤمن الصريح والمنافق الصريح..
وللحديث بقية..