للتاريخ جرائم بني سعود بحق اليمنيين
عمران نت/2سبتمبر 2017م
١٩٢٣ تم قتل ثلاثه الف حاج يمني وهم محرمون عل ايدي مليشيات تتبع مؤسس الدوله السعوديه عبدالعزيز ال سعود وفي عام ١٩٣٤ تم غزو الأراضي اليمنية وحتلالها لااقليم عسير وجيزان بمساعده قواة بريطانيه وفي عام ١٩٧٨ تم اغتيال الرئيس الشهيد ابراهيم الحمدي بتخطيط وتنفيذ واشراف مملكة بني سعود وكانت جريمه حيث تم اغتيال اليمن بكامله لما يمثله الشهيد من اهميه في نهضة اليمن وتقدمها خلال ثلاث سنوات فقدت اليمن اهم وأشرف
حاكم تولا حكم اليمن طوال ماتين عام
كذالك عام ١٩٩٠ تم التنكيل ثلاثه مليون مغترب حيث
تم نهب ممتلاكاتهم وتسفيرهم الى اليمن بشكل مهين
تعرضو لأبشع انواع العذاب لم يحرك العالم وكذالك
النظام اليمني ساكنا امام هذي الأعمال التي تمثل جريمة حرب
اما في عام ١٩٩٤ فقد اقدمت على جريمة
اشعال حرب في اليمنين وقدمت الدعم لتفكيك وتجزئة اليمن الى دولتين وتم افشال هذا التأمر بقوة الله وبفضل القوات المسلحه
اما اخر الجرائم فكان في ٢٠١٥ بعدوانها الهمجي بمشاركة امريكاء واسرائيل
وبعض صهاينة العرب ولا زال هذا العدوان مستمر حتى اليوم دمرت كل منشئات اليمن المدنيه والعسكريه
ولا يمر اسبوع ألا و يتم ارتكاب جريمه جديده بقتل
المدنيين اطفال ونساء وشيوخ وشباب تدمير وقتل
ممنهج ….فهل لدا هذا الشعب غيره عل الثائر من مملكة
بني سعود واعلان الجهاد المقدس فرض عين على الجميع و واجب قبل وجوب الحج الى بيت الله الحرام
ولا اظن انسان لديه ذره من الضمير او قطرة من دم
تجري في عروقه يتخلف عن الجهاد لاازالة نظام بني
سعود ومثل هذي الجرائم التي ارتكبة بحق الشعب اليمني تمت بحق ابناء العراق وسوريا وليبياء فما اكثر
جرائم بني سعود بحق الااسلام والمسلمين
وهل تعلمو ان معظم القاده المجاهدين المقاومين للااحتلال الااسرائيلي من ابنا الشعب الفلسطيني ولبناني ولمن تم تصفيتهم من قبل المخابرات
الصهيونيه ولاامريكيه تمت بعد أداء هولأ الشهدأ مناسك الحج او العمره حيث كان يتم تحديد صور
واصوات وتحركات وكثر من المعلومات اثنا أداء المناسك الدينيه بتنسيق مع اجهزة امن مملكة بني
سعود هذا هو الحاصل من ذو زمن طويل حين تم اغتيال الزعيم جمال عبد الناصر وماتبعه من جرائم
اليوم يتم تتبع كل من دخل المشاعر المقدسه بواسطة
تقنيات توضع بمعصم الحاج او بالفنادق أثنا وصولهم مطارات بني سعود
✍ على احمد البنوري